أفادت قناة الميادين اللبنانية أن قوة من الجيش الإسرائيلي اعتقلت، صباح اليوم، صياداً لبنانياً أثناء تواجده في المياه الإقليمية مقابل منطقة رأس الناقورة، شمال بلدة رأس الناقورة الحدودية.
وأوضحت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن طواقمها تعاملت مع إصابتين نتيجة اعتداء بالضرب خلال اعتداء المستعمرين عليهم في بلدة دير دبوان، وجرى نقلهما إلى المستشفى، كما تم التعامل مع خمس إصابات نتيجة الاعتداء في مركز طبي في البلدة.
أعلن حسان طوافرة، الذي يشغل منذ أكتوبر 2020 منصب رئيس سلطة تطوير الاقتصاد في قطاع الأقليات، اليوم (الأربعاء) عن استقالته من منصبه،
بعد ذلك، عاد المتهم إلى سيارته وتراجع بها مسافة عشرات الأمتار، ثم انطلق بسرعة باتجاه عدد من الأشخاص الذين كانوا واقفين في المكان، وبعد أن فرّوا
في غضون دقائق، وتحديدًا الساعة 22:00، سُجلت إنذارات أخرى في منطقة نوف هچليل بالجليل الأسفل، مما زاد من حالة الترقب في شمال البلاد.
ويعاني إغبارية، المعتقل منذ 9 نيسان/أبريل، من وضع صحي سيء نتيجة تعرضه لاعتداءات جسدية من قبل السجانين، أسفرت عن كسر في ساقه أعاقت حركته.
ويؤكد أبو ريا على أهمية معرفة خطوات الإنعاش في الدقائق الأولى بعد أي غرق: "كنا محظوظين بوجودنا في المكان. لم نر لحظة الغرق، لكن منذ أُخرج من الم
أكدت شبكة النساء الرياديات العربيات على أهمية تحويل الارتفاع بنسب تعليم النساء العربيات الى قوة سياسية وتشغيلية
وصلت معلومات إلى مركز الإسعاف 101 في منطقة آيالون صباح اليوم في تمام الساعة 09:17، تفيد بأن امرأة عُثر عليها فاقدة الوعي في شقتها
قُتل شاب يبلغ من العمر نحو 30 عامًا في ساعة مبكرة من صباح اليوم الاثنين خلال حادثة عنف وقعت في شارع يتسحاق بن حنان بمدينة نتانيا.
يدين الحزب الشيوعي والجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة حملة التحريض الفاشي الأرعن والخطير
الشيخ طريف شكر المفتش العام على زيارته، وأشاد بتعاون الشرطة مع المجتمع العربي والدرزي في مكافحة الجريمة المنظمة، مؤكدًا أهمية تعزيز العمل المشترك لخدمة المواطنين الملتزمين بالقانون.
اندلع حريق في منطقة مفتوحة قرب المعهد لبحوث البحار والمحيطات في حيفا، وطواقم الإطفاء والإنقاذ في طريقها إلى المكان
يُذكر أن ياسين بكري معتقل منذ سنوات على خلفية قضية أمنية، ويقضي حكمًا بالسجن في أحد السجون الإسرائيلية، وقد حُرم من وداع والده الأخير بسبب ظروف اعتقاله.
خلال حملة مكثفة نفذها مركز شرطة حيفا بالتعاون مع وحدة “يسام الكرمل”، تم ضبط العامل الذي لا يحمل تصريح دخول أو عمل، وتم تشغيله بشكل مخالف للقانون.
وقدّم الطاقم الطبي، المؤلف من مسعفين ومضمدين، العلاج الأولي للمصاب وهو شاب يبلغ من العمر 25 عامًا، وُصف وضعه بالمتوسط، وكان بكامل وعيه ويعاني من جراح طعن في جسده.
المتظاهرون احتجّوا ضد ما وصفوه بسياسة الإبادة والتجويع في قطاع غزة، والتصعيد الدموي المستمر في الضفة الغربية، القدس، والنقب
وأضاف: "هؤلاء لا يبحثون عن السلام أو المصالحة، بل يسعون للتحريض وتأجيج المشاعر. لكنهم لن ينجحوا، حتى هذا التيار المتطرف والقومي لن يتمكن من كسر التعايش في حيفا".
وجاءت هذه المبادرة في ظل تصاعد الأصوات المطالبة بوقف النزيف، ورفع شعار واضح يدعو إلى إنهاء الحرب، وتحقيق سلام عادل وشامل يشمل قيام دولة فلسطينية مستقلة إلى جانب إسرائيل.
تفيد انباء واردة من عرابة ان هناك طفلا يبلغ من العمر 7 سنوات ونصف، فقدت آثاره منذ ساعات صباح اليوم السبت.
